الاثنين، 27 فبراير 2012

خواطر سريعة .. السيف الدمشقي


لاتدعي حباً للوطن 
يامن تقتات من العفن
ولاتظن إنك بطل فماخلقت إلا من وهن أصابنا سقطت مروؤتك والنخوة ماتت فيك
سمعتك بالأمس تقول نحن أقوى على الأرض ونريد أن نربح الأرض والفضاء . 
فتذكرت سفينة الفضاء الأمريكية  تشالينجر ( المتحدي ) التي انفجرت في أقل من دقيقة بعد انطلاقها .
تذكرت سفينة التايتانيك التي زعموا أن لاشيء في هذا الكون يمكن أن يغرقها فغرقت في أول رحلة لها .
تذكرت عندما قالوا أن الملائكة تنشق والجيش السوري لاينشق فانشق الجيش وولد الجيش الحر.

الدستور الجديد وأروع ماقيل عنه .. السيف الدمشقي


الدستور الجديد أم الدعابة الجديدة فلم نر في هذا العالم أكثر صفاقة ولاحمقاً ولاغباءً كهذا النظام ولولا وقوف حكومات العالم أجمع معه لما رأينا مارأينا من عجائبه وقد أحببت في هذه المقالة أن أورد لكم بعض أروع ماقيل في هذا الدستور بعيداً عن التفصيلات القانونية له .
 تم طبع مليون نسخة من الدستور الجديد ليتم توزيعه حول العالم للاستفادة من التجربة الديمقراطية الرائدة في سوريا كما وعد بذلك وليد المعلم.

الأحد، 26 فبراير 2012

رئيس الأركان عميل الأمريكان


يتحدث مصطفى طلاس وزير الدفاع في عهد حافظ الأسد وأحد أركان النظام في هذا المقطع عن عمالة العماد حكمت الشهابي لأمريكا وحكمت الشهابي كان رئيس الأركان في الجيش العربي السوري والرئيس حافظ الأسد كان يعرف ذلك حسب قول مصطفى طلاس وبغض النظر عن صدق الرواية من عدمه لكن في الرواية يتحدث عن رفض الروس بيع الأسلحة للشهابي بسبب عمالته لأمريكا رغم أن الشهابي رفض الأسلحة المهترئة التي قدمها الروس له وعاد إلى سوريا ليذهب البطل مصطفى طلاس ويحل الموضوع ومع ذلك فالرئيس حافظ الأسد كان لايريد قطع شعرة معاوية مع الأمريكان لهذا أبقى على رئيس أركانه العميل لأمريكا بعكس ابنه بشار الذي يرفض إلا أن يكون الجميع موالين تماماً بحسب مصطفى طلاس طبعاً .
من فمك أدينك هذا هو المختصر المفيد في هذا المقطع الخطير

هذا ماصوره الصحفي الفرنسي قبل مقتله في حمص


هذا مااستطاع الصحفي الفرنسي توثيقه قبل مقتله عبر الكاميرا الخاصة به وبغض النظر عن التقرير الذي يعرض بعض ماصوره الصحفي الفرنسي والتركيز المقصود على المظاهر الإسلامية للثورة ومحاولة إظهار الموضوع كأنه قتال طائفي إلا أن الصور توثق مايجري في حمص

يونس اليوسف أول إعلامي منشق ..حوار مع مجلة الشراع


حوار مع أول إعلامي منشق يونس اليوسف ..مجلة الشراع
هكذا نفبرك الاكاذيب ونندس بين المتظاهرين
*
كل ما يملكه محمد حمشو لماهر الاسد وكل ما يملكه رامي مخلوف لبشار
*
كنا نسأل الناس عن وجود تظاهرة ضد النظام فينفون اذ لا يريدون التحدث مع احد من خوفهم
*
كان رجال الامن في تركيا يعطوننا كاميرات امنية لتصوير المعارضين وتسليم الصور الى الاجهزة الامنية السورية
*
كنا ندخل بين المتظاهرين لنصور ونرسل الصور الى الامن ليكشف النشطاء ويلاحقهم
*
كنا نصور بعيداً عن التظاهرة لتبدو الامور هادئة
*
شاهدت احد عملاء الامن في جسر الشغور يحرض على اقتحام مفرزة الامن وقتل من فيها لإظهار ان التظاهرات هي لعناصر تخريبية
*
كان مبرر هذا التحريض هو احداث مجزرة تبرر دخول جيش الاسد الى 
المنطقة التي كانت محرمة عليه منذ اتفاقية أضنة مع تركيا

السبت، 25 فبراير 2012

غداً يسقط النظام .. السيف الدمشقي


عندما كنت صغيراً  أذكر بائعاً متجولاً كان يمر , هو رجل يبيع على عربتة التي يدفعها كل يوم بيديه وعليها أصناف الحلويات الكثيرة الخاصة بالأطفال من بسكويت وشوكولا إضافة إلى الأصناف الشعبية من الحلويات في أول مرة رأيته مر بجانب متجر والدي وقد وضع لافتة على عربته يقول فيها غداً ببلاش فقلت في نفسي غداً سأشتري منه بدون نقود وقد خبأت النقود التي كانت لدي بانتظار الغد في اليوم التالي أتى هذا البائع وقد وضع نفس اللوحة وعليها نفس الكتابة غداً ببلاش فأدركت حينها أنه لايوجد شيء بدون مقابل وأن علي دفع الثمن لأي شيء أريده ولم ألتفت إلى السبب الذي دفع البائع لفعل ذلك وأنه علي أن أجهز النقود لأشتري لا أن أنتظر الحصول على الحلويات بوعد دون مقابل .
ونحن في كل يوم نخرج لنقول غداً يسقط النظام

الخميس، 23 فبراير 2012

الصحافية ماري كلفن تفضح النظام قبيل وفاتها


أبت الصحافية الأمريكية إلا أن تفضح النظام وجرائمه في حمص وبابا عمرو بالتحديد وذلك قبيل مقتلها بساعات قليلة لتكون شاهدة عيان حقيقية على تراخي وتساهل المجتمع الدولي إن لم نقل تواطؤه على الإبادة

الأربعاء، 22 فبراير 2012

رفع علم الاستقلال خلال مبارة سوريا البحرين


تم اليوم خلال مباراة سوريا والبحرين رفع علم الاستقلال داخل الملعب من قبل أحد المشجعين الذي اقتحم الملعب
 شعب قال كلمته ولن يتراجع بإذن الله حتى تحقيق النصر

زهرة من زهرات دمشق تروي قصتها .. يمان القادري


يمان القادري هي زهرة من زهرات الشام الحرة والطالبة في كلية الطب بجامعة دمشق والتي اعتقلت وأفرج عنها والتي عادت إلى أبويها في مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية  تروي قصة اعتقالها وأعتذر للقراء الأعزاء لأن القصة كتبتها يمان باللهجة العامية  
وهكذا بدأت القصة كما ترويها يمان بنفسها هذا اليوم :

الثلاثاء، 21 فبراير 2012

نظام الأسد خازوق بين قوتين .. الشيخ نور الدين قرة علي



ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ نظام الأسد خازوق بين قوتين ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
19-2-2012

بسم الله الرحمن الرحيم
إن تتابع الأحداث خلال العام الماضي وحتى الآن ، يكشف شيئا فشيئا عن قضايا حقيقية، تتبدى معالمها يوما بعد يوم .

والجلي الواضح أن هذه الأحداث تتلون في تتابعها بألوان مختلفة ، تُوجّه ساسة العالم وفق متغيراتها ، وتتأرجح المواقف الدولية بشكل غريب على نغمة مجرياتها، وقد بدأت الأحداث في سورية على أنها متابعة لمسار الربيع العربي ، ثم بدت محدودة الأبعاد في داخل الحدود ، ومحلية التحرك بين شعب ونظام، واجتذبت - على هذا الأساس - المؤيد والمعارض حسب هذا العمق في اهتزازها ، وتجاذبت - في تأثيرها- دول الجوار ، في مواقف حماسية ، وتعليقات محلية ، تمثلت في الزيارات والمشاورات والعلاقات ومراسم الصداقات، وتتابع التأثير بهذا المفهوم، وضمن هذه الحدود.
فكانت المواقف الأوروبية والغربية الأمريكية ، والردود الروسية تدلي بدلوها تجاوبا أو تنديدا، وفق معايير الحدث الداخلي المحدود ، كالذي جرى في تونس ومصر وليبيا في بدايات التحرك هنا وهناك.

وكنا نعيش تلكم الفترة بنشوة التأثير الفرنسي والألماني والبريطاني ، من خلال مواقف وبيانات ولقاءات ومؤتمرات ، أو نقفز طربا لتصريحات الأخوة الأتراك وهم يسُلّون على خصومنا السيوف العثمانية مهددين متوعدين ، فتطير لزمجراتهم قلوبنا تيها وإعجابا ،
أما الأقربون ، فقد أجمعوا أمرهم ، وحركوا جامعتهم ، ونفضوا عنها الغبار بمؤشرات متتالية ، أفرزت عروضا واقتراحات ، ورفعت المستوى إلى إنذارات وتهديدات ، وتريثت في التصرف إلى ما بعد إرسال مراقبين وبعثات ، وأصدرت شيئا مما يسمى عقوبات ، واعلنت أن الأمر قوبل بالعقوق والإعراض ، وهذا يستلزم التأديب والفراق ، والقطيعة ومنع الإمدادات والأرزاق.

وقد شاءت الأقدار أن تكون سوريا هي نقطة اللقاء ، وساحة المبارزة لمعركة هذا الزمان ، نعم لقد بدأت الأمور تظهر بوضوح ، والأحرف تتشكل كلمات ، والكلمات تظهر كعناوين واضحة لكل من يقرأ المواقف والأحداث ، وبدأ الماضي يفسر الحاضر ، والحاضر يترجم تحالفات ما سلف من الأيام ، وبدأنا ندرك لماذا أصرّ نظام الأب في سوريا على ترك العرب جميعا لصالح العيون الكحيلة بالسواد في إيران ، ولماذا شُغل العراق بحرب أكلت الأخضر واليابس ، ولكم جاءت التحذيرات من امتداد الخط الشيعي في بلاد العرب والمسلمين ، وفي كل بقاع الأرض ، فهي تبذل كل ما تملك كدولة وإمكانيات في تأسيس المراكز الظاهرة والمخفية ، وتجتذب إليها الطاقات من هنا وهناك ، ونحن نتلمس الأعذار ، ونتلطف بالاحتجاج ، ونرد على المنتقدين بالتأويل والتبرير وتحسين الظنون.

ولكن وبعد مضي ما يقارب العام ، بدأ يتبين لنا وللآخرين ، ولكل مراقب مدقق ، ومتأمل ومحقق ، بأن الحدث لا يُفسّر هكذا ، وأن ما يحدث في سوريا ليس كما حدث هنا وهناك ، فلقد شكلت الأحداث المتتالية صورة أوضحت الأمور، وحددت للقضية أبعادها الحقيقية ، وظهر بأن النظام الوحشي في سوريا ليس نظاما مقصودا لذاته ، بل هو الخازوق بين قوتين ، وعلامة الصراع بين فريقين ، ومن تجاوزه انتصر ، ومن تخلف عن العلامة انكسر ،
والقوتان المتبارزتان اللتان بدأت معالمهما تظهر ، وبوارق تجمّعهما تلمع ، ورؤؤس قياداتهما تبرز ، هما قوة الأطماع الفارسية ، تُخرج من تحت الرماد نارها ، وقوة المؤمنين بمختلف طبقاتهم ودرجات صحوتهم وتباينات انضباطهم.

لقد رأينا كيف توافد هؤلاء على سوريا وقاموا من خلال زمن طويل بتحويلها إلى كعبة يحج إليها القوم بكل خرافاتهم ، ويؤسسون في كل بقعة من البلاد مزارات ، ويوثقون مع الناس روابط ، ويشترون العمائم والمؤسسات ، ويحفرون الخنادق والأنفاق ، ثم ينقلون إلى لبنان العمائم السوداء ، ويتخذون من خلالها معاقل سياسية وعسكرية اذاقت الجوار اللبناني كل أنواع الخسف ، وامتدت لتكون معول الهدم في البلاد بالتسلط والمؤامرات.

بعد عام من ثورة سوريا ظهرت سوريا وتبين ما هو المراد ، وتوضحت لكل الأكوان مآرب الشيطان في استماتته في الدفاع عن النظام ، وأدركت قوى الأرض أيُّ معركة بدأت تُدار في هذا البلد المبارك ، وتبين للعالم بأن ما يحدث من خلال سوريا أمر تًكشّف عن ويل تاريخي عميق ، إنها معركة المجوس مع المسلمين في أخطر فصل من فصولها التاريخية ، وتأكد الجميع بأنها ليست معركة إقليمية ، ولا عربية إسرائيلية ، ولا استبداد وديمقراطية ، إنهم أرادوها في سوريا أن تكون شيئا مختلفا، فانزوت على هذا الأساس تركيا ، ولملمت أوراق الجوار ومصالح الجوار، وبدأت ترتب أوراقها على أمر جديد ، وكذلك فعلت أوروبا ، فتوارى خطابها السابق ، وبدات تعيد النظر في موضوعها مع الحدث الداهم ، أما أمريكا فقد أخذت بلملمة تصريحاتها ، فالواقع جديد على سياستها وسياسات العالم ، وتوفَّز في المشرق روسيا والصين ، وبدأت تشير إلى الغرب بإشارات وعبارات ، وتتخذ مواقف أمام هذا التطلع الجديد.

العالم كله يتوقف أمام الحدث ، لأنه يأخذ أبعادا تاريخية عميقة ، وسيحدث تحولات لا يتمكن أحد من فهم ملامحها أو تصور أبعادها ، وشعر العرب بأن الزلزال له امتدادات ، وأن المستقبل يتشكل على نحو جديد ، ومجلس الأمن والأمم المتحدة ، تهتز على جدرانهما بوصلة النظام العالمي، وهنا نقول : إن ما يشعر به الشعب السوري هو استفاقة ارادها الله تعالى ، فوهبها معجزة الثبات أمام الأحداث ، والتوكل الصادق على الله أمام ترددات النصرة وتخاذل العالم ، وأن ما يقع فيه العدو إنما هو سكرة الإندثار التاريخي ، تسوقه إلى حتفه النهائي بغطرسة شوهاء ، وترابط مع روسيا الهوجاء، وأن النظام السوري - الخازوق المنصوب بين الفريقين – ستدوسه اقدام هذا الشعب المؤمن الذي أسلم قلبه لله ، ولم يستعن إلا بالله ، ويأبى العون إلا من الله ، وسيكون الانتصار الحق على القوى الغاشمة ،
وسيشهد العالم قبل هذا تجمع العرب بشكل لا يدركون أبعاده من قبل ، تجمعا يظهر هويتهم الحقيقية الإيمانية دفاعا عن تاريخهم المجيد تكاتفا وتناصرا ، يندفع إليها الجميع بعد ظهور دجل الدجالين وحقد الحاقدين على كل ما هو عربي إسلامي ، أو إسلامي يمتد إلى العرب بصلة ما.

وإن ما أبرزه الأعداء في فضائياتهم ـ من شتم وسبّ وتحقير وتزوير لمعالم هدايتنا ، قرآننا وسنة وصحابة وأمهات المؤمنين ، وما صرّح به أتباعهم في لبنان ، بأن لهم روابط طاعة وولاء مع أربابهم في إيران ، أكثر من روابطهم مع بلدانهم وأوطانهم ـ لمؤشرات باهرات واضحات ، لا تترك مجالا لأصوات التهدئة بيننا وبينهم وترقب التواصل والتفاهم بين دولنا ودولهم ، بحجة الملة الواحدة وإيجابية الاختلاف....
فلم يترك هؤلاء فرصة لذلك إلا وضيعوها ، شهد على هذا القاصي والداني ،
وإن آخر ما يُخشى - أن يقع البعض في شباكه وخداعه - هو محاولة ابتلاعهم للقضية الفلسطينية عن طريق التظاهر بنصرة المقاومة ، ومد يد العون لحركات المقاومة ، نتيجة أخطائنا كعرب ، وتخلينا المؤقت عن هذا الواجب ، وضعف سياسات الحركات الفلسطينية التي يمكن اصطياد بعضها ولكن إلى حين... وقد آن أوان هذا الحين بإذن الله ،
ولا يقولنّ أحد لما هذا التضخيم ، وكيف يسجل الإنسان أحلامه ليقرأها الآخرون ، ولكن إذا علمنا بأن تمزيق مُلك كسرى كان بسبب تمزيقه لكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإن ما نسمعه من مكر الأكاسرة اليوم ، وإيذائهم لبيت النبوة ، وتمزيق الأعراض الإيمانية الطاهرة على ألسنة الأبالسة المجوسيين، سيكون سببا في تمزيق ملكهم الجديد ، وغطرستهم الجديدة.

وما تمركُز الأحداث في حمص والخالدية وبابا عمرو ، إلا إشارة واضحة ، وحقيقة باهرة ، بأن سيف الإسلام لازال مسلولا ، وأن ـ ضربَ الخالدِ في خالديته ، وعمرو الصحابي في بابه ـ لبشائر .. وبشائر لنصر قريب ، وهزائم وبلايا لكسرى العصر الجديد.

الاثنين، 20 فبراير 2012

الأحد، 19 فبراير 2012

من مسجد قباء دعاء القنوت لسوريا


دعاء القنوت من مسجد قباء أول مسجد بني في الإسلام في المدينة المنورة ودعاء خاص لسوريا اللهم أعزنا بالإسلام ووحدنا على كلمة الإيمان وانصرنا على من عادانا

الأربعاء، 15 فبراير 2012

هل نريدهم قادة أم ناصحين ؟ .. السيف الدمشقي



ماذا نريد من علماء الشام الأفاضل؟

كثر الحديث والقيل والقال حول دور العلماء في الثورة السورية ومواقفهم وبدأ الناس يقسمون العلماء إلى علماء حق وإلى علماء سلاطين وإلى علماء مأجورين وإلى علماء متخاذلين وكل هذا برز خلال أحد عشر شهراً من عمر الثورة وإن كان التقسيم لم يندرج على العلماء فحسب فإن كان كل ذلك شيئاً طبيعياً في كل الثورات فما بالك بثورة كالتي نعيشها في سوريا إلا أن حديثي اليوم هو عن علماء الدين بخاصة .
وحتى نكون أكثر تحديداً  يجب أن نجيب على سؤالين إثنين وهما :
ماذا نريد من العلماء وماذا يجب أن يفعلوا ؟

الثلاثاء، 14 فبراير 2012

كيف قتل الصحفي الفرنسي في حمص


هذا الفيلم يعرض شهادة الصحفيين السويسريين الذين كانا مع الصحفي الفرنسي وشهدا على ماحصل وكيف استدرجهم الأمن وأوقعهم بالفخ وقتل الصحفي الفرنسي ونجا بقية الصحفيين بوجود كاميرا التلفزيون السوري صدفة كالعادة وما أكثر الصدف في سوريا 

استخدام المدنيين كدروع بشرية


عندما هتف المتظاهرون الجيش السوري خاين كانت غصة في حلوقنا فكيف يكون الجيش خائناً لوطنه وشعبه وعندما نرى هذا الفيديو وكيف استخدم الجيش في سقبا المدنيين كدروع بشرية لمنع هجمات الجيش الحر إنما يدل على جبن وخيانة هذا الجيش والحق أن نقول  هذا ليس جيشاً إنما كتائب الأسد

الاثنين، 13 فبراير 2012

كلمة موجهة لبعض علماء الشام الصامتين


كلمة الشيخ إبراهيم الزبيبي للعلماء بحضورهم في عزاء الشيخ عبد الرزاق الحلبي رحمه الله ونصيحة إلى الشيخ عبد الفتاح البزم وإلى الشيوخ من آل الفرفور

السبت، 11 فبراير 2012

لايوجد شيء في حمص


يقولون لايوجد شيء في حمص
أصحاب الممانعة والصمود يقولون ذلك والأقمار الصناعية والتكنولوجيا تقول غير ذلك في قناة سي إن إن الأمريكية .
يبدو أنه حتى الأقمار الصناعية والتكنولوجيا مشاركة في المؤامرة الكونية .

الخميس، 9 فبراير 2012

يقولون لماذا تأخر النصر ؟.. السيف الدمشقي


هذه المقالة لم أكتبها ولكنني أنقلها لكم من موقع سوريا وبس لإحساسي بأهميتها إنها بعنوان ثائر سوري نظرة من الداخل وفي الواقع هي إجابة عن أسئلة الكثيرين لماذا تأخر النصر ؟ وربما ستجدون الجواب في هذه المقالة وعلقت عليها بقولي :
خلق الإنسان بكلمة كن فيكون ..وصناعة الرجال تحتاج زمناً وهذا التدرج هو الذي حول الكثيرين من التيه إلى الإيمان الإيمان بالله , الإيمان بقضية , الإيمان بمبدأ , الإيمان بأن لاشيء مستحيل مع الإرادة والتصميم والعزم نفض الركام يحتاج زمناً ولطالما رقدنا تحت الركام وصحيح أن الثمن باهظ فذلك لأن البضاعة غالية وأملي في من يقرأ هذه المقالة أن يوصلها لأنها ربما ستدفع الكثيرين لنفض الغبار والنهوض من تحت الركام.
وأنا لا أعرف اسم الكاتب إلا أنه ثائر سوري وإليكم المقالة:

الأربعاء، 8 فبراير 2012

حوار مع جريح من الطائفة العلوية


هذا الفيديو يعرض لحوار جرى مع شرطي جريح من الطائفة العلوية هام ويوضح كيف يدفعون بهم ويقنعونهم بالمؤامرة المزعومة كأسلوب للزج بهم في المواجهة مع الشعب

كيف يفكر الأسد بعد الفيتو ؟ عبد الرحمن الراشد


فشل المشروع العربي في الأمم المتحدة هو رخصة للمزيد من القتل، هكذا استنتج الرئيس السوري. ومن صلف التحدي صار يجاهر بقصف المدن في وضح النهار، حيث هجمت قواته على مدينة حمص وغيرها، في الفجر، مع ظهور الشمس. في السابق عملياته الكبيرة كان ينفذها بعد منتصف الليل تحاشيا لكاميرات النشطاء وتقارير الإعلاميين.الآن، يشعر بثقة بعد الفيتو الروسي – الصيني في مجلس الأمن، معتقدا أنه نجا من السقوط، وبالتالي لن يواجه مصير القذافي ولن يضطر حتى للسياحة الخارجية مثل الرئيس اليمني المخلوع.
هكذا يفكر الرئيس السوري بشار الأسد، يظن أنه إذا ألقم الدول الخارجية حجرا، كما فعل عنه بالنيابة الروس والصينيون، فإنه قادر على إلجام عشرين مليونا سوريًّا. الحقيقة التي نعرفها بالأرقام تقول العكس. الحل القمعي لم يوقف الاحتجاجات، فقد بدأت بمعدل مظاهرة واحدة في الأسبوع، لتبلغ أكثر من خمسمائة مظاهرة في اليوم الواحد، كما شهدت الجمعة قبل الماضية، أي أن القمع أوقد غضب الناس في أنحاء البلاد ولم يخمده.

الثلاثاء، 7 فبراير 2012

أشعر بالفخر وبالعار وأن النصر قادم .. السيف الدمشقي


أشعر بالفخر عندما يستفسر البعض عن أسباب تأخري في إرسال الرسائل والمقالات التي اعتادوا عليها خصوصا حول مايجري في سوريا والحقيقة أن هذا يحصل بسبب ظروف طارئة تبعدني قليلاً أو تؤخرني وبما أني لا أكتب لمجرد الكتابة ولكن عن إيمان وقناعة وعن التزام بواجب يجعلني أجتهد فيما أكتب والله من وراء القصد لهذا أعتقد أن من واجبي أن أفخر و أشكر كل من شجعني أو وجهني أو نقدني.
أشعر بالفخر عندما ألتقي بأشخاص لا أعرفهم ولايمتون لي بصلة قرابة وأنا أراهم يساهمون في دعم هذه الثورة بأبسط مالديهم من وسائل وبما لديهم من مال مع ضعف إمكاناتهم.
أشعر بالفخر عندما ألتقي بسوري ويقول لي بفخر أنا معارض أنا مع الثورة أنا اعتقلت وعذبت وأهنت ولكني مؤمن بقضيتنا ولن أتوقف حتى ولو كلفني هذا حياتي.
أشعر بالفخر عندما أسمع عن الأولاد الصغار يقولون خذ من مصروفنا نريد أن نساهم في دعم الثورة.

الاثنين، 6 فبراير 2012

إنهم يدفعون بنا للحرب فماذا بعد؟ .. السيف الدمشقي



 لم يخب ظني في مجلس الأمن أبداً بعد أن أُجهض قرار مجلس الأمن الباهت أصلاً بضربة مزدوجة حيث تعرض القرار لفيتو صيني روسي فكانت كما أريد لها أن تبدو صفعة بامتياز مع مرتبة الشرف وحصل ماتوقعته تماماً وإذا كانت اسرائيل تستحق من دول مجلس الأمن فيتو واحد في كل قرار يتعلق بإدانتها فبالتأكيد فإن حامي حمى إسرائيل يستحق اثنين في كل مرة وهكذا يتحول  الملف السوري تلقائياً من مجلس الأمن الدولي إلى المجلس العسكري بالجيش السوري الحر.
 أما ماذا حدث ولماذا ؟!! فدعونا نستعرض ماقيل بعدها لنتلمس الجواب .