الأربعاء، 10 أكتوبر 2012

الرحمة في معناها الفطري


التقطت هذه الصورة في أوغندة في محمية الملكة إليزابيث فبعد أن افترست اللبؤة أم الظبي راحت تعطف على طفلها في مشهد لم يتوقعه المصور والسؤال لاأدري لماذا كلما أردنا أن نشتم أحد نشتمه بصفة حيوان ؟
والحيوانات بفطرتها هي أرحم من كثير كثير من البشر اليوم

هناك تعليق واحد:

للتعليق