هذا تقرير لأحد المراسلين بعد تحرير الزبداني من قبل الجيش الحر واللافت في التقرير جملتين
سأل المراسل أحد رجال الجيش الحر : كيف ستنتصرون والأسد مازال بيده القوة وأنتم لاتملكون سوى بنادق أجابه :
بقدرة رب العالمين سننتصر
وسأل إحدى الناشطات عن شعورها باعتبار أن الأمر ممكن أن يتغير : أجابت :يكفيني أن أحصل على يومين من الحرية ولايهم إن كنت سأموت غداً يكفيني أن أشعر بالحرية لساعات
فبالله عليكم هل هناك أبلغ من هذا التعبير عن معنى الحرية
هذا هو شعبنا وهذه هي حقيقتنا بعد نفض الغبار
والنصر قادم بإذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
للتعليق